النص المتقدم يؤكد حرمة مسابقة الإمام في الصلاة، سواءً سبقه المأموم أو توافقه، حيث تعتبر هذه الفعلة محرمة ومبطلة للصلاة. يرى النبي صلى الله عليه وسلم أن أسلوب متابعة الإمام في جميع أفعال وأقوال الصلاة هو الأفضل، فلا يجوز للمأموم الاختلاف عليه وتنقلاته بعد تنقلات الإمام. الاقتداء والاتباع بالإمام يعتبر من ركن صحة الصلاة، ويؤكد النص على ضرورة أن يتبع المأموم إمامه في جميع أفعالها، وأن لا يسبقه أو يوافيه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز الذكر بـ(حسبي الله ونعم الوكيل)؟ وهل يجوز الاستغفار بهذه الصيغة (أستغفر الله العظيم من كل ذن
- أيام دورتي 6-7 أيام، ولم أغتسل في اليوم السابع؛ لأني لم أرَ علامة الطهر، علمًا أن علامة طهري الجفوف،
- كيف يكون الرد على كلام البدعي عند نصيحته؟ وهذا نص كلامه: النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا أيها الناس
- عندي سؤال بخصوص تعلم المحاسبة (مدقق حسابات) نويت تعلم هذا الموضوع، لكني لا أريد العمل في البنوك -بإذ
- أنا شاب عمري 19 عامًا، وأريد أن أتزوج لحاجتي إلى الزواج مع ما ينتشر هذه الأيام من الشبهات والفتن، وا