في رحلتكم عبر التاريخ وزيارة مدينتي فتحية وإسطنبول، ستكتشفان وجهتين تركيتين مختلفتين لكنهما تكملان بعضهما البعض بشكل مثالي. تبعد فتحية حوالي 650 كيلومترًا عن إسطنبول، ويمكن الوصول إليها بسهولة خلال ساعة وربع بالطائرة. تعتبر فتحية، الواقعة على الساحل الجنوبي الغربي لتركيا، جوهرة تاريخية وثقافية تزخر بالمواقع القديمة مثل قلعها البيزنطية والشواهد النحاتة للإمبراطوريات الرومانية والبونية. بالإضافة إلى ذلك، لعبت دورًا مهمًا في التجارة بسبب موقعها الاستراتيجي على البحر.
من ناحية أخرى، تحمل إسطنبول مكانة فريدة في المشهد الثقافي العالمي باعتبارها القلب السابق للدولة العثمانية ومعقل الحياة الحيوية اليوم. إنها ليس مجرد حافظ لتراث الماضي، بل أيضًا بوابة للمستقبل، حيث تجمع بين التقاليد والتكنولوجيا بطريقة مبتكرة وجذابة. ثراء إسطنبول الثقافي والاقتصادي جعلا منها إحدى أبرز مراكز الأعمال وعاصمة مالية لمنطقة شرق البحر الأبيض المتوسط وأوروبا الغربية لأجيال عديدة.
إقرأ أيضا:تاريخ بني ملال 1916-1854معًا، تمثل هذان الموقعان خلاصة ثقافات متنوعة داخل جمهورية تركيا الحديثة. إنهما ليسا مجرد نقاط جذب للسياح
- هناك معمل يصنع الملابس الجاهزة للنساء والرجال والأطفال وملابس النساء تعين على السفور. صاحب هذا المعم
- هل ممكن أن تتزوج مسلمة من شخص مسلم ولكن والداه غير مسلمين، ولا يتحدث العربية؟ وهل ذلك يكون زواجا ناج
- هل يجوز شراء الربويات على الوصف بلا رؤيةٍ، إن كان التقابض في مجلس العقد؟ وصورة ذلك: شخص ذهب إلى محل
- لماذا وجه الله كلامه في القرآن للرجال في أغلب الأحيان وليس للنساء؟
- ما حكم الشرع في رجل تزوج امرأة طلقها زوجها وهي حامل في الأشهر الأولى ، ثم تزوجها رجل آخر قبل الولادة