تُشير جامعة الملك عبدالعزيز، باحتضان تخصص الأمن السيبراني ضمن برامجها الدراسية، إلى إدراكها لأهمية هذا التخصص في مواجهة التهديدات الرقمية المتزايدة. يسعى البرنامج إلى إعداد جيل من الخبراء المؤهلين لحماية البيانات الشخصية والشبكات والمؤسسات من الهجمات الإلكترونية. تُركز الجامعة على تزويد الطلاب بتعليم عملي نظري متقدم، من خلال تدريس المواضيع الحيوية مثل الأخلاقيات الرقمية، التحقيقات الجنائية السيبرانية، والأمن التشغيلي، بواسطة خبراء ذوي خبرة عملية في الصناعة.
بالإضافة إلى المناهج الأكاديمية، تُحفّز الجامعة على البحث والتدريب الداخلي، حيث يُتيح للطلاب فرصة أداء مشاريع بحثية تحت رعاية أساتذة ذوي سمعة دولية، وتدريبهم في الشركات الرائدة. يهدف هذا التزام الجامعة إلى تمكين الطلاب من الاندماج بسلاسة في سوق العمل بعد التخرج، ومساهمةً في بناء مجتمع رقمي آمن ونامي.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- نحن مجموعة من الرجال نجتهد لطلب العلم الشرعي معا. هل يجوز لنا وضع جدول أسبوعي لمحاسبة النفس يقوم كل
- وجدت قطعة أرض للبيع، فاتصلت بأخي لشرائها، علما أن المشتري طلب 18000 دينار، ووافق أخي لكنني دفعت له أ
- الفيلم "Affinity"
- Korochansky District
- هل صحيح أن نعمة الحور العين تعد ثاني أعلى نعيم في الجنة، بعد رؤية الله -عز وجل-؟