في نقاش حاسم حول مستقبل التكنولوجيا الخضراء، سلطت مجموعة من الأفراد الضوء على أهمية الانتقال نحو تكنولوجيات صديقة للبيئة. صاحب المنشور، معالي الجوهري، قدم تصورًا مثاليًا يركز على استخدام المواد القابلة لإعادة التدوير والطاقة المتجددة. وقد وجدت آراؤه تأييداً واسعاً بين المشاركين مثل كنعان الديب وإياد بن عبد الكريم ودانية الحنفي وسفيان التونسي ورحاب بن موسى والعلوي بن غازي. ومع ذلك، أثار بعض المشاركون قضايا عملية متعلقة بالبنية الاقتصادية والسياسية للدول المختلفة، مما يدل على أن الطريق أمام تحقيق هذه الرؤية ليس مفروشاً بالورد.
اقتراح دانية الحنفي بضرورة البدء بخطوات صغيرة ولكنها ذات تأثير تراكمي يعكس الاعتراف بأن التغيير الكبير يتطلب جهوداً متضافرة ومتدرجة. وفي الوقت نفسه، أكد سفيان التونسي على أهمية وضع أهداف واضحة وقابلة للتحقيق لتعزيز مشاركة الجميع في العملية. أما دعوة رحاب بن موسى والعلوي بن غازي لاستخلاص العبر من التجارب الناجحة فتسلط الضوء على دور التعليم والتوعية في دفع عجلة الاستدامة للأمام.
إقرأ أيضا:عرب شراقة (شراگة)- احتلمت بالعادة السرية, لكني أول ما استشعرت أني في بدايتها استيقظت من النوم سريعًا, ولا أستطيع التفرق
- بونا سفورزا ملكة بولندا
- ما حكم رش البيت بالمبيد الحشري، وفيه مصاحف؟ وهل يجوز أن نضعها في خزانة؟
- لي جار قام بتقسيم بيته إلى عدد من الشقق المفروشة، كنوع من الاستثمار، وانتقل إلى بيت آخر في منطقه أخر
- نحن في بلد إسلامي يتبعون المذهب الحنفي، مع العلم بأننا في بلدنا نتبع المذهب الحنبلي، ولذلك نجد إختلا