مستقبل الذكاء الاصطناعي يبدو واعداً ومليئاً بالفرص، حيث يتوقع أن يستمر في إحداث ثورة في مختلف القطاعات. في مجال الصحة، من المرجح أن يتوسع استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الطبية لتشخيص الأمراض بدقة أكبر وتوقع انتشار الأوبئة. في التعليم، يمكن للذكاء الاصطناعي أن يوفر تجارب تعليمية مخصصة لكل طالب، مما يعزز من فعالية العملية التعليمية. في النقل، ستستمر السيارات ذاتية القيادة في تحسين السلامة على الطرق وتقليل الازدحام. أما في التجارة الإلكترونية، فسيواصل الذكاء الاصطناعي تحسين تجربة المستخدم من خلال تقديم توصيات مخصصة للمستهلكين. ومع ذلك، يجب مواجهة التحديات المستقبلية، مثل الأمن السيبراني، لضمان استدامة هذه التقدمات.
إقرأ أيضا:فتوحات الوليد بن عبد الملك.. العصر الذهبي للدولة الأمويةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: