في النقاش حول مستقبل دور المنظمات الدولية في إدارة النزاعات، يبرز موضوع الذكاء الاصطناعي كعامل محوري. مرام التواتي تؤكد على محدودية الذكاء الاصطناعي في تعويض الجانب البشري العاطفي والمعرفة الدبلوماسية اللازمة لحل القضايا المعقدة، مشددة على أهمية الإطار القانوني والصبر والعلاقات الشخصية. من ناحية أخرى، يرى فكري الهواري أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساهم بشكل كبير في تسريع جمع البيانات وتحليلها بدقة، مما يساعد في كشف المؤشرات المبكرة للنزاعات. ومع ذلك، يتفق الطرفان على ضرورة وجود بشر يتمتعون بفهم عميق للمعايير الثقافية المتنوعة لاتخاذ قرارات مستنيرة. يشير الحوار إلى أن التعاون بين القدرات البشرية والمزايا التقنية للذكاء الاصطناعي قد يسد الثغرات الموجودة ويؤدي إلى نماذج جديدة لممارسة دبلوماسية فعالة وعالم أكثر سلاماً.
إقرأ أيضا:اصل تسمية مدينة الجديدة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أردت أن أقوم من التشهد الأول، فوضعت يدي على الأرض حتى أقوم، ولم أحرك غيرها، ثم تذكرت أني ربما لم أقل
- Préveranges
- ما هي المدة التي كانت القدس فيها قبلة المسلمين؟
- ما هي القواعد الشرعية المطلوب اتباعها أثناء التعامل مع مواقع الإنترنت، ومواقع التواصل الاجتماعي المخ
- هل صح شيء في معانقة الرجال أنها ثلاث مرات؟