مشاركة المسلمين في أعياد الكفار هي مسألة ذات حكم شرعي واضح، حيث يُحرم على المسلمين المشاركة فيها لأسباب عدة. أولاً، يُعتبر التشبه بالكفار أمراً محرمًا، كما جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: “من تشبه بقوم فهو منهم”. ثانياً، يحذر القرآن الكريم من مودتهم ومحبتهم، حيث يقول: “لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء”. ثالثاً، الأعياد هي جزء من العقيدة الدينية، ومشاركة المسلمين في أعياد الكفار تعني قبول عقيدتهم الفاسدة والشركية. وقد فسّر العلماء الزور في الآية الكريمة بأعياد المشركين، مما يجعل المشاركة فيها غير جائزة. بناءً على هذه الأسباب، يجب على المسلمين الابتعاد عن مشاركة الكفار في أعيادهم والالتزام بتعاليم ديننا الحنيف.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود سؤال حضرتكم عن هذا الحديث هل هو صحيح أم لا؟ نص الحديث «الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته، الحمد
- حلفت بالطلاق أن أخرج من البيت وعدم معاشرة زوجتي لمدة أسبوع وعدم رؤيتها، علما بأني مسافر خارج بلدي، و
- إينا راي هوتون
- إذا قمت للصلاة بالوضوء لرفع الحدث، ثم انتظرت إلى صلاة أخرى وكان الوضوء صحيحًا، وأردت تجديده، فتوضأت
- زوجي مريض بالعنة رغم أن الله رزقنا ثلاثة توائم سبحان الله و لا يلامسني إطلاقا (وبحجو نفسيا تعبان) ما