في الإسلام، تُعتبر مشاركة الملكية في العقارات عبر البنوك الإسلامية شكلاً من أشكال الشركة المتناقصة، حيث يقوم البنك بدفع جزء من ثمن العقار بينما يدفع الزبون الجزء الآخر. هذه العملية تتطلب اتفاقيات واضحة تحدد كيفية تقاسم الأرباح والخسائر، بالإضافة إلى إعادة توزيع حقوق الملكية بين الشركاء. ومع ذلك، يجب أن تكون جميع المعاملات مبنية على الحقائق والمعرفة الكاملة لكل طرف، مع تجنب أي شكل من أشكال الغش أو التلاعب بالسعر. يُعتبر الغش مخالفاً للأخلاق الإسلامية ويمكن أن يؤدي إلى نتائج خطيرة، بما في ذلك اعتبار الأموال المكتسبة نتيجة للغش غير شرعية. يجب أن تكون العقود مستقلة تماماً عن عملية الشركة الأصلية، وأن تتبع القيم الحقيقية للسوق المحلية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مخوّرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Oh Sherrie
- اشترطت على زوجتي عدم الخروج في وقت معين، وقلت لها: «إذا خرجت، فأنت طالق بالثلاثة»، ومع ذلك خرجت، فهل
- متوسط الرمي في الكريكيت
- أشكركم على جهودكم المبذولة في هذا الموقع الرائع، الذي قمت بالاستفادة منه بشكل كبير، في أمور ديني، ود
- تزوجت امرأة تكبرني دون علم أمي، ومع مرور الوقت أخبرتها بزواجي، فبدأت المشاكل تكبر، وأصبحت أمي تعاني