النص يوضح أن مصير الملكين الموكلين بالإنسان بعد وفاته، وهما كتبة الحسنات والسيئات، هو من الغيبيات التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الكتاب والسنة. لم يرد نص شرعي واضح يحدد مصيرهما بعد وفاة الإنسان، وبالتالي لا يوجد دليل شرعي على موتهم أو تحديد مصيرهم. هذه المسألة لا تتعلق بعمل أو اعتقاد محدد، لذا يُنصح بعدم الخوض فيها والتركيز على الأسئلة التي تعود بالنفع على الدين والدنيا. الفتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تضم علماء بارزين مثل الشيخ إبراهيم بن محمد آل الشيخ، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، والشيخ عبد الله بن منيع.
إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز أخذ صور للحرم المكي الشريف والكعبة المشرفة عن طريق الجوال، وهل يجوز لنا أخذ صورنا في ذلك الم
- White Castle (restaurant)
- فضيلةالمشائخ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:أرجوالله أن يقبل صالح أعمالكم.آمل منكم النظر في هذ
- امتلكت قبيلتنا أرضا جديدة ودخلت في ملكيتها، وأرادت أن تقسم هذه الأرض على أفرادها. فما هي أفضل طريقة
- ثلاثة أشخاص شركاء بشكل مشاع في أرض، الأول بـ 900 ألف، والثاني بـ 100 ألف، والثالث بـ مليون. واحتاجوا