مصير الملكين الموكلين بالإنسان بعد وفاته حكم شرعي واضح

النص يوضح أن مصير الملكين الموكلين بالإنسان بعد وفاته، وهما كتبة الحسنات والسيئات، هو من الغيبيات التي لا يمكن معرفتها إلا من خلال الكتاب والسنة. لم يرد نص شرعي واضح يحدد مصيرهما بعد وفاة الإنسان، وبالتالي لا يوجد دليل شرعي على موتهم أو تحديد مصيرهم. هذه المسألة لا تتعلق بعمل أو اعتقاد محدد، لذا يُنصح بعدم الخوض فيها والتركيز على الأسئلة التي تعود بالنفع على الدين والدنيا. الفتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء، والتي تضم علماء بارزين مثل الشيخ إبراهيم بن محمد آل الشيخ، والشيخ عبد الرزاق عفيفي، والشيخ عبد الله بن غديان، والشيخ عبد الله بن منيع.

إقرأ أيضا:كتاب شمس العرب تسطع على الغرب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
حكم أكل الغزال المقتول بالبندقية دليل من القرآن والسنة
التالي
استكشاف عالم النانو تطبيقات تكنولوجيا النانو الرائدة وتأثيراتها المستقبلية

اترك تعليقاً