يؤكد النص على أن مصير من مات على غير الإسلام، رغم قيامه بأعمال الخير في حياته، هو النار. فالأعمال الصالحة التي قام بها لا تنفعه في الآخرة، لأن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول عند الله. يستشهد النص بآية من القرآن الكريم تؤكد أن من يبتغ غير الإسلام دينًا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين. كما يورد حديثًا عن النبي صلى الله عليه وسلم يوضح أن الأعمال الصالحة لا تنفع صاحبها إذا مات على غير الإسلام، حتى لو كان يصل الرحم ويطعم المساكين. لذلك، يجب على كل مسلم أن يدرك أن الأعمال الصالحة وحدها لا تكفي للنجاة في الآخرة إذا لم يكن المرء على دين الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكُرْفيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- اشترى لي والدي (لاب توب) وأنا طالبة في الجامعة، وبعدها تخرّجت من الجامعة، وتزوّجت، وأخذت اللاب توب م
- أنا مواطن عربي مقيم في تركيا. من المعلوم أن الحكومة التركية تقوم بمنح المواطنين السوريين الجنسية الت
- قضايا مالية معاصرة. أعمل عن بُعد في موقع إلكتروني، وهو موقع وسيط بين طالب الخدمة والأجير، وبعد أن تن
- كما هو معروف فتسمية المولود الجديد من حق الأب وخاصة إذا تنازع مع الأم في ذلك، فما الحكم في حالة ما ح
- غرافناو، فورتمبيرغ