في النص، يُسلط الضوء على رحمة الله وفضله في مضاعفة الحسنات، حيث يُشير إلى أن الله يضاعف أجر الأعمال الصالحة، كما ورد في القرآن الكريم. تُذكر الآية الكريمة من سورة التغابن أن من يُقرض الله قرضًا حسنًا يُضاعف له أجره ويُغفر له. كما تُوضح آية من سورة الأنعام أن الحسنة تُضاعف إلى عشرة أضعاف. بالإضافة إلى ذلك، يُبين الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم أن المسلم الذي يهم بفعل الحسنة ولكن لا يفعلها تُكتب له حسنة تامة، وأن من يهم بفعل السيئة ثم يتركها مخافة الله تُكتب له حسنة تامة. ويُضيف الحديث أيضًا أن الله يبدل سيئات المؤمن حسنات، مما يُظهر رحمة الله الواسعة وفضله العظيم على عباده المؤمنين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : حطمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم: