تستعرض سورة الحشر، المعروفة أيضًا بسورة بني النضير، قصة إجلاء قبيلة بني النضير اليهودية من المدينة المنورة، وتسلط الضوء على كيفية إخراجهم من ديارهم بسبب كفرهم. تصف الآيات كيف ظنوا أن حصونهم ستحميهم من عذاب الله، لكن الله أتاهم من حيث لم يحتسبوا وألقى الرعب في قلوبهم، مما أدى إلى تخريب بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين. تحث السورة المسلمين على التأمل في هذه القصة والاعتبار بها. بالإضافة إلى ذلك، تتناول السورة موضوع الفيء، وهو الغنائم التي تنتزع من الكفار، مشيرة إلى أن كل ما يقطعه المسلمون من الأشجار أو يتركونها قائمة على أصولها هو بإذن الله ويهدف إلى خزي الفاسقين. في نهاية السورة، توجه الله المسلمين بالتقوى وموجباتها، مؤكدًا على أهمية الابتعاد عن معصية الله ورسوله وأن من يعصي الله سيواجه عذابًا شديدًا.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماهي حدود الفم؟؟ ,,,, عندما أتكلم أو أتفل أثناء الصوم قد يتناثر أو قد يبقى شيء من الريق على شفتي فلا
- أنا من أهل الرياض وأريد الحج مفردا، وسوف أذهب يوم 5 ذي الحجة وسوف أطوف طواف القدوم وأسعى للحج، فهل ي
- قائمة ملوك وأرمن الرؤساء
- أنا تقريبا عمري 22 أذكر يمكن قبل خمس أو ست سنوات وأنا ذاهب مع أهلي لمكة للعمرة، وأحرمنا من الميقات و
- أنا فتاة في 19 من العمر، إيماني ضعيف، فأنا لا أصلي أحيانا لأسابيع، أو لأشهر، إضافة لذلك، فأنا محتارة