مظاهر الإعجاز البياني في سورة البقرة تتجلى في عدة جوانب بلاغية وبيانية. من أبرز هذه المظاهر استخدام المجاز العقلي، حيث يُسند الفعل إلى غير فاعله الحقيقي، مثل قوله تعالى: “هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ”، حيث يُسند الهداية للقرآن بينما الهادي الحقيقي هو الله. كما تُستخدم الاستعارة التصريحية في قوله تعالى: “خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ”، حيث يُشبه قلوبهم بوعاء مختوم. وتظهر الاستعارة التمثيلية في قوله تعالى: “يُخَادِعُونَ اللَّهَ”. السجع في نهاية الآيات، مثل قوله تعالى: “وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ”، يضيف إيقاعاً موسيقياً للنص. التشبيه المُرسل المُجمل في قوله تعالى: “فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ” يُستخدم أداة الشبه دون ذكر وجه الشبه. الطباق الإيجاب في قوله تعالى: “مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ” يُظهر التناقض بين السر والعلانية. الاستعارة المكنية في قوله تعالى: “وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْل
إقرأ أيضا:حركة الترجمة 4: كتابة الخوارزميات والرياضيات بالعربية، علم التعمية مثال- رانيجار
- Postfinance
- جدي -والد أمي- لديه تسعة أولاد: سبع بنات متزوجات، وابنان. قام جدي بتوزيع أملاكه على ابنيه في حياته ق
- هل يجب أن أُوَّكل زوجي على إخراج الزكاة، يعني أقول له لفظ: أوكلك على إخراج زكاتي أم لا؟ وإذا كان الج
- هناك بعض المنشدين -غربيون مسلمون وينشدون أناشيد إسلامية باللغة الإنجليزية- ينشدون بدون أي آلة موسيقى