في النقاش حول قدرة المؤسسات القانونية الدولية على محاسبة الأنظمة العالمية القوية، اتفق المشاركون على أهمية هذه المؤسسات مثل الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية، لكنهم أشاروا إلى أن التنفيذ الفعلي لقراراتها يبقى تحديًا كبيرًا. زهير الدمشقي وسام السمان أكدا على دور الضغط المستمر في تعزيز فعالية هذه المنظمات، رغم الصراعات السياسية بين الدول. من ناحية أخرى، طالبت إبتسام المسعودي بتجاوز مجرد تقديم التقارير إلى تحقيق تغيرات فعلية، مشيرة إلى نقص الشجاعة والإرادة لتحقيق المساءلة الحقيقية. دعمت هادية بن عمر ومالك التونسي هذا الرأي، مؤكدين على الحاجة إلى ضغوط دولية أقوى وتدخل عملي من المجتمع المدني والنخب السياسية. في الختام، اتفق المحاورون على ضرورة استخدام كافة الوسائل المتاحة لتحقيق مساءلة جدية للنظام الدولي الحالي، بما في ذلك الجهد الشعبي والسياسي.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفة- إذا كنت أريد الدعاء أن يرزقني الله عملا حتى أصون نفسي عن الاحتياج لأحد، ولكن لا أعرف أي العمل خيرا ل
- في يوم صرف المرتبات، تأخر الموظف في تسليم الناس أجورهم نصف ساعة؛ مما أدى إلى أنه عند قيامه بتوزيع ال
- سؤالي هو: أنا فتاة أبلغ من العمر 24 عاماً، أشتغل في شركة، ومكان عملي لا يتوفر فيه الحمام ولا تمكن ال
- الدين يأمر المسلم بالحفاظ على حياته: لا ضرر ولا ضرار ـ ولكن ذكرت كرامات للسلف بأنهم لا يخافون من الأ
- لوكاس أوردنيك