تتناول الدراسة المقدمة حالة الجزائر فيما يتعلق ببعض الظواهر المجتمعية الضارة، والتي تشمل الفساد السياسي، والعنف المدرسي، والعزلة الرقمية. حيث يُسلط الضوء على تأثير هذه الظواهر السلبي على البنية الاجتماعية والثقافية للدولة. يعتبر الفساد السياسي أحد التحديات الرئيسية، والذي ينخرط فيه مسؤولون يستغلون سلطتهم لتحقيق مصالح شخصية، مما يقوض الثقة العامة بالدولة. أما العنف المدرسي فهو مشكلة خطيرة أخرى تنتشر نتيجة عوامل متنوعة منها ضعف التعليم الأسري ونقص الرقابة المناسبة داخل المؤسسات التعليمية. بالإضافة إلى ذلك، تستعرض الدراسة الجانب السلبي للعزلة الرقمية الناجمة عن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا، الذي قد يؤدي إلى إدمان وسائل الاتصال الإلكتروني وإضعاف القدرات الاجتماعية للأجيال الجديدة. وبالتالي، تدعو الدراسة إلى إجراء بحوث علمية وأخلاقية مستفيضة لفهم أسباب هذه الآفات واقتراح حلول مبتكرة لحمايتها من آثارها المدمرة.
إقرأ أيضا:كتاب مدخل إلى علم تصميم البرمجيات- السلام عليكم ورحمة الله أريد أن أسأل عن اسم { لمياء} هل يجوز للمسلم أن يسمي به الفتاة أم لا؟ وشكراً.
- أنا متزوجة، وعاملة، راتب زوجي لا يكفي للإنفاق على البيت، وأنا أدفع كل راتبي لإكمال نواقص البيت، ومع
- أنا شاب بلغت من العمر 24 سنة وقد تخرجت من كلية طب الأسنان والآن أكمل في الدراسات العليا، شاءت لي الأ
- لقد فعلت اللواط والناس صيام في رمضان والله إني ندمان جدا
- بايلينكور