تشهد الآثار العالمية بصمتها الدائمة على التراث الثقافي المتنوع والغني الذي تركته البشرية عبر القرون الطوال. تعددت أشكال هذه المعالم لتضم مجموعة فريدة من الأعمال المعمارية والفنية التي تعكس تفوق الحضارات المختلفة. فالأهرامات المصرية، مثلاً، هي شاهد حي على عبقرية المصريين القدماء الذين بنوها منذ آلاف السنين، حيث يظل هرم خوفو الأكبر مثالاً مذهلاً للدقة الهندسية والقوة الإنشائية. وبالمثل، تحتضن روما القديمة كنوزاً معمارية عديدة مثل المنتدى الروماني ونصب تريومفوس ماكسيموس وقصر سان أنجيلو، مما يعكس مجد الإمبراطورية الرومانية. أما بيرو فتفتخر بمدينة ماتشو بيتشو الاستثنائية ذات التصاميم الهندسية الرائعة والموقع الجغرافي الفريد وسط جبال عالية وتلال شاهقة. وفي الشرق الأوسط، تتميز مدينة الأردن بطابعها الأخضر وتمثل مركزاً هاماً للتاريخ اليوناني الروماني بشمال أفريقيا. أخيراً وليس آخراً، يشير برج إيفل في باريس وسور الصين العظيم إلى تقدم الإنسان التقني والحربي على مر الزمن. جميع تلك المعالم تشكل جزءاً أساسياً من ذاكرة الإنسانية المشتركة وتدعونا لاستك
إقرأ أيضا:أين ذهب الرمادي!- نعيش في بيت إرث وكثيرا ما حاول أبي إعطاءهم حقهم وأخذ البيت ولكنهم كانوا يرفضون بحجة أن يظل البيت مفت
- أنا طالبة أحضر كثيرًا من الدروس -في فصول دراسية غير تابعة للمدرسة- وغالبًا يؤذن للظهر والعصر والمغرب
- أريد أن أسأل عن مدى صحة الحديث: «ربي لا تلمني بما لا أملك»؟ وعن معناه إن كان صحيحا؟ وجزاكم الله خيرا
- بوب هاني
- مررت بتجربة صعبة جدًّا, ورغم توصية إخوتي لي بالصبر لأنال أجرها, إلا أنني لم أستطع، وقد أدركت أنني قد