في القرآن الكريم، تُستخدم كلمة “الفلك” في سياقات متعددة تعكس تنوع معانيها ومدلولاتها. أولاً، تشير الكلمة إلى السماء أو الكون نفسه، كما في سورة الرحمن حيث يُذكر أن الله بنى السماء بأيدٍ قوية. ثانيًا، تُستخدم للإشارة إلى الأجرام السماوية مثل الشمس والقمر والكواكب، كما في سورة الفرقان. ثالثًا، تُستخدم الكلمة للإشارة إلى المحيطات والبحار، كما في سورة الرحمن حيث يُذكر أن الله خلق الفلك ليبتغى بها في البحر متاعًا. رابعًا، تُشير إلى الأبراج والنجوم، كما في سورة النجم حيث يُذكر أن الله زين السماء الدنيا بمصابيح. أخيرًا، تُستخدم الكلمة للإشارة إلى الأنظمة الكونية مثل دوران الأرض حول الشمس، كما في سورة الزمر حيث يُذكر أن كل من الليل والنهار والشمس والقمر يسير في فلك.
إقرأ أيضا:الأندلس العربية الاسلاميةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قصتي ..... أنني أشعر بأمر غريب أو ضيق عند الاقتراب الشديد من زوجتي . والضيق لا يأتي الا عند محاولتي
- في مدينتنا مسجدان، تقام صلاة الجمعة في كليهما، وذات يوم تأخر مسجد عن مسجد، فالمسجد الأول أتم صلاته ع
- شاطئ بيسمو، كاليفورنيا
- هل لي أن أزور قبر زوجي بعد العدة؟ وهل من صلة بيني وبينه بعد العدة؟.
- هل الجهاد بالقول والبيان لغير المسلمين والفسقة هو النصح؟