في النص، يُعرض موسى عليه السلام كنبي كريم لدى المسلمين والمسيحيين، جاء إلى مصر لمواجهة فرعون، طاغوت عصره. كانت معجزاته جزءاً أساسياً من استراتيجيته لإثبات رسالته وصحة ما يدعو إليه. من أبرز هذه المعجزات تحويل عصاه إلى ثعبان متحرك، مما أذهل قومه وأكد قدرته الإلهية. كما أن يديه كانت تضيء مثل الشمس عندما أخرجها من جيبه، وهي معجزة أخرى شهدها فرعون. بالإضافة إلى ذلك، خرجت سبعة أعناق مختلفة الألوان من يديه، كل منها تحمل عيناً مميزة، وهي علامة واضحة على قوة الخالق. في مواجهة سحرة فرعون، جعل الله الثعابين تكسر وتنتشي بسحرهم بينما أبقى كل حيّة ذات حياة طبيعية بالنسبة لأتباع موسى. كما وجه موسى عصاه للمياه حتى تغير لونها وأصبحت حمراء اللون، مما تسبب في موجة موت كبيرة بين أساطيل الفرعون وخيوله. خلال رحلات الصحراء الطويلة والعذبة القاسية، عمل موسى على إيصال الماء الصافي لشعبه؛ وبمجرد تمريره لعصاه على الأرض ظهر شجرة خضراء تنتج ماءً عذبًا للشرب والترويح. هذه المعجزات تؤكد عمق التجربة التي مر بها الشعب المصري القديم تحت حكم فرعون حين قابلوا رسول الله ومريدوه الصادقين الذين حملوا رسالة الإسلام الحقيقي إلى العالم منذ آلاف السنين تقريباً
إقرأ أيضا:حملة مباركة في موريتانيا داعمة لحملة #لا_للفرنسة بمناسبة القمة العربية في الجزائر- أنا فتاة أعيش أنا وزوجي في فرنسا وزوجي يخرج إلى العمل من الصباح حتى المساء وأنا الحمدلله أقضي هذا ال
- منطقة فنلندا الوسطى الانتخابية
- أريد أن أعمل في شركة تنتج أمواسا لحلاقة الذقن وكما أفتى الشيخ العثيمين فإن حلاقة اللحية ليست من الشر
- Atractosteus
- أعطيت مبلغا من المال لأحد أصدقائي الذين يعملون بالتجارة بعد أن عرض عليّ أن يستثمر لي هذا المبلغ في ا