تقدم الفقرة نظرة شاملة على موطن الأسود الأفريقية والأسيوية، حيث تُعتبر الأسود الأفريقية، المعروفة أيضًا باسم الأسود ليو بانثر، أكثر انتشارًا وتواجدًا في مناطق واسعة تمتد من الصحراء القاحلة في جنوب أفريقيا إلى الغابات الاستوائية الرطبة في شمال شرق القارة. تشمل هذه المناطق دول مثل الجزائر ومصر وكينيا وتنزانيا وزيمبابوي. تعيش معظم مجموعات الأسود الأفريقية في الحدائق الوطنية والمحميات التي تم إنشاؤها خصيصًا للحفاظ عليها وحماية بيئتها الطبيعية. أما بالنسبة للأسود الأسيوية، فهي أقل عددًا بكثير وتقتصر حاليًا على حديقة جير الوطني في الهند، والتي تعتبر آخر مكان معروف يقيم فيه هؤلاء الأسود. منذ عام 1907، انقرضت الأسود الأسيوية تمامًا خارج تلك الحدود بسبب الصيد الجائر والتغير المناخي خلال القرن العشرين. على الرغم من الجهود المستمرة لإعادة توطين قطيع جديد، لم تكن النتائج مشجعة للغاية ولم يستقر الوضع بدعم كافٍ لهم حتى الآن. فهم طبيعة الموطن الخاص بكل صنف ليس مجرد معرفة عامة ممتعة؛ إنه جزء حيوي لفهم سلوك كل مجموعة واستراتيجيات البقاء الخاصة بها تحت ظروف مختلفة للموقع والإقليم الحيوية المختلفة لهما.
إقرأ أيضا:مرتين أو مرتيل حكاية تاريخ بين الماضي والحاضر- سمعتُ أنَّ المذهب المالكي -وهو الغالب في بلدي- يرى أنَّ من نسي سُنَّةً مؤكدةً في الصلاة، فعليه سجود
- Derek Leckenby
- شخص يحرض امرأة على زوجها ليطلقها ليتزوج هو بها، فما حكم هذا الزواج إن وقع؟.
- لا أؤمن بالفكر السلفي كجماعة تلزم أتباعها بمحاربة البدع والفتوى بدون علم طالما هو يتبع الجماعة فكل م
- هل يجوز للمقبلة على الزواج أن تخفي حقيقة عيب في جسمها ؟؟مثلا : أنا أعاني _أعزكم الله- من عدم بروز ال