مقام سيدنا إبراهيم -عليه السلام- هو حجر مقدس يقع حالياً أمام باب الكعبة المشرفة، ويبعد عن الحجر الأسود أربعة عشر متراً، وعن الشاذروان ثلاثة عشر متراً، وعن بئر زمزم اثني عشر متراً وخمسة سنتيمترات. هذا الحجر هو الذي وقف عليه سيدنا إبراهيم أثناء بناء الكعبة، حيث كان ابنه إسماعيل يساعده في جلب الحجارة. بعد الانتهاء من البناء، وقف سيدنا إبراهيم على هذا الحجر ودعا الله أن يتقبل منهما العمل. بقي الحجر ملاصقاً للكعبة حتى زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حيث تم نقله إلى مكانه الحالي لتسهيل الصلاة. في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه، جرف سيلٌ شديد الحجر من مكانه، فأعاد عمر بن الخطاب وضعه في مكانه الحالي. لمقام إبراهيم فضل كبير في الإسلام؛ فهو يُعتبر ياقوتة من يواقيت الجنة، وقد نادى عليه سيدنا إبراهيم الناس للحج. كما أمر الله المسلمين باتخاذه مصلىً لهم في الحج والعمرة.
إقرأ أيضا:كتاب الاندماج النووي- من ابتلاه الله في دنياه، وكان بعيدًا عنه، ووجد أنه إذا تقرب من الله تتلاشى همومه، وإذا رجع إلى الله،
- قد تعلمون أن المسلمين في بريطانيا قد قاموا بعمل توقيت للصلاة خاص بهم، وأقصد صلاتي الفجر والعشاء، فهم
- نشأت في بيئة استقت علومها من التذكرة الحضرمية في الوضوء وكل شيء .العادة المتبعة في مجتمعي النسائي هو
- (نظام التقاعد والتأمين) الحمد لله تخرجت من كلية الهندسة، ويلزمني لكي أمارس المهنة أن أنتسب لنقابة ال
- لديّ شقيقة كبيرة في السن (80 سنة) أرملة دون أولاد، مريضة بالزهايمر، ومشلولة، ومقعدة في الفراش، ومحجو