يشير اسم الله “الخبير” إلى الله تعالى باعتباره العليم المطلع على كل صغيرة وكبيرة، والذي يحاط علماً بأحوال عباده الظاهرة والباطنة. وفقاً للنص، فإن الخبير يعني الشخص الذي يعرف الأمر بشكل كامل وحقيقي، بما في ذلك ظاهره وباطنه. وقد عرّفه العديد من العلماء بأنه الذي لا تخفى عليه أخبار الدنيا والأخرى، وأنّه يعلم ما يكنه الناس في قلوبهم دون حاجة إلى إخبار منهم. بالإضافة إلى ذلك، يتميز اسم الله الخبير عن اسمه “العليم” بأن الأول يشير تحديداً إلى معرفة الله الدقيقة لبواطن الأمور وسرائرها. يؤكد النص أيضاً على أهمية الإيمان بهذا الاسم، حيث أنه يقوي إيمان المؤمن ويجعله أكثر تقديساً لله عز وجل، مدركاً لعلمه الشامل وقدرته الكاملة.
إقرأ أيضا:كتاب تعلم البرمجة بلغة phpمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل صيد الخنزير لمجرد المتعة حلال أم حرام؟.
- هل الجنس في اليقظة "حينما يشعر الشخص بشلل النوم، ويتلاعب في أعضائه وجسده، يعتبر احتلاما أم أذية، رغم
- ذكر الله في محكم التنزيل الحج (للمكان والمكانة) بلفظ «الناس» لكن في الفرائض الأخرى كان الخطاب فيها «
- أنا امرأة متزوجة منذ عشر سنوات، بدأت مشكلتي منذ خمس سنوات؛ حيث أن زوجي لا يقربني إلا نادرا أو بعد إل
- ذكر أحد الخطباء في السودان أن الميت ينفع، واستدل بحادثة الإسراء واللقاء الذي دار بين الرسول صلي الله