الحديث الموضوع هو إدعاء كاذب ونسبٌ خاطئٌ لقولٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو صحابة والتابعين عنه. يُعدّ أشد الأحاديث ضعفا شرًا؛ إذ ينسب إلى الرسول ما ليس منه ويُقصد به خداع الناس والالتزام بآراء مغلوطة. تعددت أسباب وضع هذا النوع من الحديث، منها: الترويج لأفكار سياسية وفقهية ومذهبية، والدعاية لبعض الحرف، وسرد القصص لجذب الانتباه، وتعبير عن التعصب القومي، والجهل في الدين مع إظهار الرغبة في الخير، فضلاً عن رغبة بعض الفئات في الإفساد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ولدت أربعة أطفال توائم -ولادة مبكرة- في الأسبوع الرابع والعشرين. توفي أحدهم نتيجة تعطل أعضائه الداخل
- بيكي رويهل
- هل هناك أحاديث تدل على أنه يمكن أن يمسخ الإنسان فى قبره خنزيرا أو حمارا وما مصدر تلك الأحاديث وجزاكم
- سؤالي: أنا الآن أرتدي ملابس رجال، ولكن ليس القصد هو التشبه بهم إطلاقا، بل لأنها مريحة جدا وواسعة وخا
- تسأل جدتي البالغة من العمر 81 سنة والتي تريد الذهاب إلى العمرة لكن صحتها لا تساعدها بالمقابل تريد بم