الحديث الموضوع هو إدعاء كاذب ونسبٌ خاطئٌ لقولٍ إلى النبي صلى الله عليه وسلم، أو صحابة والتابعين عنه. يُعدّ أشد الأحاديث ضعفا شرًا؛ إذ ينسب إلى الرسول ما ليس منه ويُقصد به خداع الناس والالتزام بآراء مغلوطة. تعددت أسباب وضع هذا النوع من الحديث، منها: الترويج لأفكار سياسية وفقهية ومذهبية، والدعاية لبعض الحرف، وسرد القصص لجذب الانتباه، وتعبير عن التعصب القومي، والجهل في الدين مع إظهار الرغبة في الخير، فضلاً عن رغبة بعض الفئات في الإفساد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجة ألقى عليها زوجها يمين الطلاق وذهب ليتمم الطلاق رسميا من خلال المحكمة ولكن في المحكمة تمت إحالة
- أعمل في تجارة عبر الإنترنت، وحسب بحثي فهي حلال، لكنني لم أحقّق أي مكسب منها، بل خسرتُ فيها الكثير من
- نحن نعرف ما هو النزع وكيف يكون؟ وماهي مراحله؟ لكن وصفه الشيوخ جميعا على أنه الإنسان جسدا حيا كاملا أ
- أذهب إلى النوم
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (أخ من الأم) العدد 3 (عم (