حديث “طلب العلم فريضة” يشير إلى أن طلب العلم هو واجب ديني على كل مسلم. العلماء اختلفوا في تحديد نوع العلم المفروض، لكنهم اتفقوا على أن العلم الضروري لكمال الدين والعبادات هو ما يجب تعلمه، مثل معرفة الله وأسمائه وصفاته، ومعرفة النبي وسنته، وتعلّم العبادات كالصلاة والصيام وأحكام الطهارة. أما العلوم التي لا تتعلق مباشرة بالعبادة والإيمان، مثل الطب والهندسة والاقتصاد، فهي من فروض الكفايات؛ أي أنها واجبة على المجتمع ككل، فإذا قام بها البعض سقطت عن البقية. هذا الحديث يبرز أهمية العلم في الإسلام ويؤكد على ضرورة السعي وراء المعرفة لتحقيق كمال الدين والعبادة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الرجاء تقسيم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أختان شقيقتان، وأخت لأب.
- أنا شاب أبلغ من عمر 27 عامًا، ابتليت بالعادة السرية منذ الصغر، فكانت سببًا في عدم صلاتي، وعدم صيامي
- أنا شاب مقبل على الزواج، ولكنني أصبت بوسوسة الطلاق، حيث أقول: إن فعلت كذا فامرأتي طالق! وعندما أصلي
- هل يجوز عمل المرأة ضابط شرطة أم هو حرام؟
- عرضت عليّ وظيفة مسوق، ومدرب للبرامج المحاسبية والإدارية في شركة برمجيات، لكن معظم عملاء الشركة من ال