في النص، يُستعرض معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- “أرِحْنا بها يا بلالُ” الذي يُشير إلى الصلاة. هذا القول يُظهر أن الصلاة كانت مصدر راحة للنبي -صلى الله عليه وسلم- ومن معه من الصحابة. فالصلاة تُعتبر مكاناً لراحة القلب والخروج من زخارف الدنيا والتعلق بالآخرة. النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يأمر بلالاً برفع الأذان وإقامة الصلاة لتكون سبباً لراحة قلبه وقلوب الصحابة، حيث تُعطيهم السكينة والطمأنينة في الوقوف بين يدي الله -عز وجل-. الراحة في الصلاة تكون لمن استشعر عظمتها وكان خاشعاً فيها، مما يُظهر أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي وسيلة لتحقيق الراحة النفسية والسكينة.
إقرأ أيضا:كتاب دليل العمل في مختبر الفيزياءمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فيرجينيا إليسا كليم بو
- مشايخنا الفضلاء -أثابكم الله- أفيدوني بالجواب عن السؤال أدناه: لقد تزوجت من فتاة ذات خلق، ودين، ومنح
- هل احتياج أبي أو أمي لي لمرافقتهم لقضاء مصالحهم التي تشق عليهم خارج المنزل يعتبر عذراً لترك صلاة الج
- أسماء مراجع في الكبر والخيلاء؟
- رزقني الله بطفل ذكر وهذا من سنتين ونصف السنة ولم أقم بعمل عقيقة وذلك لقصر ذات اليد وبعدها رزقني ربي