في النص، يُستعرض معنى قول النبي -صلى الله عليه وسلم- “أرِحْنا بها يا بلالُ” الذي يُشير إلى الصلاة. هذا القول يُظهر أن الصلاة كانت مصدر راحة للنبي -صلى الله عليه وسلم- ومن معه من الصحابة. فالصلاة تُعتبر مكاناً لراحة القلب والخروج من زخارف الدنيا والتعلق بالآخرة. النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يأمر بلالاً برفع الأذان وإقامة الصلاة لتكون سبباً لراحة قلبه وقلوب الصحابة، حيث تُعطيهم السكينة والطمأنينة في الوقوف بين يدي الله -عز وجل-. الراحة في الصلاة تكون لمن استشعر عظمتها وكان خاشعاً فيها، مما يُظهر أن الصلاة ليست مجرد عبادة، بل هي وسيلة لتحقيق الراحة النفسية والسكينة.
إقرأ أيضا:مذكرات باحث عن الحياة (الجزء الخامس)حينما حلقت الطيور نحو الشمالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نحن 3 أصدقاء شركاء في عمل تجاري، وأنا ممول رأس المال، أقيم خارج البلد الذي يقام فيه العمل. وحاليا يو
- كنتم قد أفتيتم بحرمة عرض إعلانات قوقل أدسنس في المواقع، فهل يجوز وضع إعلان في موقعي لموقع مباح ليس ب
- أرجو من فضيلتكم إرشادي إلى كتاب يشرح صحيح البخاري أو مختصر البخاري للزبيدي بطريقة مبسطة، ولا يشرح ال
- ما حكم من يشتغل أثناء رمضان في فندق يعمه الأجانب مع العلم بأن لا خيار له؟
- في قانون الأسرة القطري لايقع الطلاق البدعي وتجب المتعه للمطلقة، ولدي أسئلة على ذلك جزاكم الله خيرا أ