مغزى الطواف حول الكعبة المشرفة يكمن في اتباع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث شرع هذا العبادة وأمرنا باتباعه فيها. يؤكد القرآن الكريم هذا الأمر في قوله تعالى “وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون” (الأحزاب: 32)، كما أكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهمية اتباعه في مناسك الحج والعمرة بقوله “لتأخذوا عني مناسككم” (رواه مسلم). لذلك، فإن الطواف حول الكعبة هو عبادة خاصة بمكة المكرمة، ويجب أن يتم باتباع نفس الاتجاه الذي اتبعه النبي صلى الله عليه وسلم، دون الحاجة إلى البحث عن أسباب أخرى. هذا الاتباع للنبي صلى الله عليه وسلم هو السبب الكافي والشرعي للطواف حول الكعبة، مما يجعله عبادة فريدة ومميزة في الإسلام.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في دائرة حكومية، وفي المكتب الذي أعمل فيه يوجد عدد من الموظفات. حدث خلاف بيني وبين إحداهن، أريد
- أنا أعلم أنه يجب تكفير الكافر؛ لهذا أعتقد أن اليهود والنصارى كفار، وكذلك من لم يكن مسلمًا، ولكن بالن
- هل يجب علينا المسلمين أن نعتقد أن كل نسخ الإنجيل والتوراة القديمة والحديثة الموجودة اليوم عند النصار
- إذا قلت في نفسي سأصوم اليوم، وإن مرضت أو تعبت فسأفطر، فهل يصح صومي؟ وعلى فرض أنني مرضت وواصلت الصيام
- أسكن في سكن طالبات. هل يجوز لي إن رأيت طعاما للمشتركات معي في السكن أن آكله، فأنا أعلم جيدا أنهن تار