في جوهر الأمر، يشكل “الاعتزاز بالإسلام” أساسًا روحيًا وثابتًا في حياة المسلمين، وفقًا للنص المقدم. فهو ليس مجرد تراث موروث بل هو ارتباط عميق بالقلب والعقل، حيث يؤكد النص على أهميته في تقوية الروابط بين الفرد وخالقه. الاعتزاز بالإسلام يعني فهم قيمة الانتماء لدين سماوي اختاره الله لعباده، وهو ما يظهر في آيات قرآنية مثل “(وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ)” (المنافقون:8) والتي تؤكد مكانة المؤمنين عند الله.
هذا الشعور بالعزة والإيمان يجب أن يغذي الأطفال منذ سن مبكرة عبر التربية والتوجيه نحو عقيدة صحيحة ومعرفة قصص القدوة والصالحين من التاريخ الإسلامي الغني. بالإضافة لذلك، يحتاج المسلم أيضًا إلى اليقظة تجاه التحديات الخارجية التي تواجه الإسلام، مما يقوي عزمه وإرادته للدفاع عن دينه. بالتالي، فإن الاعتزاز بالإسلام ليس فقط شعورا داخليا ولكنه أيضا موقف خارجي واضح ضد كل محاولات التقليل منه أو تشويه صورته.
إقرأ أيضا:قبيلة الخلط او الخلوط من عرب بني المنتفق بمنطقة الغرب- أنا فتاة عمري 15عاما. ما حكم أخذ مال من أبي بغرض ادخاره، أو شراء الأشياء التي أريدها؟ مع العلم أني أ
- أريد أن تطمئنوني أنا فلسطيني حصلت على علامة عالية وأردت أن أدرس الطب ولكن لم تتح لي الفرصة في غزة مع
- إخوتي الكرام، عندي سؤال حيرني كثيرا أتمنى أن تجيبوني عليه وبوضوح تام، وبسرعة، لأنه ضروري جدا السـؤال
- أنا تزوجت من أمرأة ثم حدث بيننا أنفصال بالطلاق للمرة الأولي وهو طلاق إبراء وكانت حاملا في الشهر الثا
- أنا شاب لي من الإخوة بنتان وأنا أكبرهم. متزوج منذ عامين تقريبا ورزقني الله عز وجل بطفل جميل هو أحلي