يستند مفهوم الاقتصاد إلى إدارة الموارد في ظل الندرة، حيث يركز على كيفية استخدام الموارد المحدودة بكفاءة لتحقيق رفاهية المجتمع. ينقسم هذا العلم إلى الاقتصاد الجزئي، الذي يدرس القرارات الفردية وتأثير البيئة الاقتصادية عليها، والاقتصاد الكلي، الذي يهتم بالسياسات المالية والنقدية وتأثيرها على المجتمع ككل. تنبع مشكلة الندرة من محدودية الموارد مقابل الاحتياجات البشرية المتزايدة، مما يتطلب اختيارًا ذكيًا للموارد. على سبيل المثال، يمكن أن توفر الطبيعة محاصيل كبيرة من القمح، لكن الاختلاف في الرغبات والتفضيلات يدفع إلى تحديد كميات معينة لإنتاج منتجات جديدة. يلعب مبدأ العمل بالسوق دورًا محوريًا في ترتيب أولويات البدائل المختلفة. يرتبط قانون العرض والطلب بفكرة الندرة، حيث يقيس الطلب والعرض بناءً على سعر المنتج. يؤدي ارتفاع الأسعار غالبًا إلى انخفاض الاستهلاك، مما يعكس التنافس بين العرض والطلب. أخيرًا، تعتبر تكاليف العمليات التجارية ومردوداتها المرتقبة جزءًا حيويًا في الاقتصاد، حيث تؤثر على اتجاهات مشتريات الناس وخياراتهم المحسنة للاقتصاد الأفضل والأكثر جدوى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّبَّانْ- أنا في رمضان لا أستطيع أن أقرأ كثيرا من القرآن لأني بعد الانتهاء من بعض الصلوات أقرأ قليلا ثم أذهب ل
- أعمل في شركة استشارية تشرف على المقاولين في مشاريع الطرق في إحدى الدول العربية. ومن عادة المقاولين ع
- الملك كريستيان العاشر ملك الدنمارك وآيسلندا
- لي سؤال لطالما فكرت فيه. يقول تعالى« ولكن تعمى القلوب التي في الصدور» وفي الحديث إن في الجسد مضغة" إ
- كتبت للشيخ بروين: وماذا عن المصور نفسه؟ كيف تنتفي العلة وهي مضاهاة خلق الله؟ وهل تنتفي بمجرد أن لا ي