تناولت نقاشات المتحدثين مجموعة متنوعة من المقاربات المستقبلية لتكنولوجيا وصحة البيئة. بدأ النقاش بتقييم سلبي حازم من حميد المسعودي بشأن التأثير السلبي للتكنولوجيا الحديثة على البيئة، داعيًا إلى تقليل اعتمادنا عليها. ومع ذلك، قدم صباح البكري وجهة نظر أكثر تفاؤلاً، مؤكدًا على إمكانيات التوجيه الإيجابي للتكنولوجيا لتحقيق استدامة أفضل من خلال الابتكار الذكي. وتوافقت معه كلٌّ من شيرين القاسمي وعبد العالي المدغري، مشددتين على ضرورة أن تساهم الحكومات والشركات والأفراد بشكل جماعي في هذه العملية. واقترحت الأخيرة أيضًا قوانين أكثر صرامة لدفع الشركات نحو ممارسات صديقة للبيئة.
من جهته، اقترح تيمور بن موسى استخدام السياسة الحكومية والدعم الشعبي عبر الموازنة والاستثمار في المشاريع الصديقة للبيئة. ركزت رؤى الحساني على أهمية الثقافة البيئية الصحية والمسؤولية الفردية للمجتمع كمحرك أساسي للتغيير. أكد عزة بن لموعلى بدوره على الحاجة لحملات تثقيفية شاملة وقرارات عملية صارمة لمعالجة تأثيرات التكنولوجيا سلباً على الصحة
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجري- جمعية الخدمة الوطنية للترفيه البريطانية
- هل يستحب تغيير المكان لمن صلى الفريضة، وأراد أن يصلي السنن بعدها؟
- ماحكم لمس الملابس النجسة الملابس الطاهرة، فأنا عندي ملابس مختلطة، ماذا أفعل؟
- إذا كان الاقتصار في رد السلام بقول: وعليكم السلام ـ إذا أتم المسلِّم تحيته بأحسن صيغها فيقول: السلام
- سألني أحدهم قائلا: توفي والدي، وبعد انتهاء مراسيم الدفن والجنازة والعزاء جاء وقت حصر الإرث.. وعند مر