يتناول المقال موضوع حب مصر بشكل شامل، مستعرضًا تاريخها العريق والحضاري باعتبارها مهد الحضارات الأولى وأم الدنيا. يؤكد المؤلف أن حب مصر ليس مجرد شعور شخصي بل هو أمر فطري لكل عربي، مدعمًا ذلك بأمثلة بارزة مثل سعد زغلول وأحمد عرابي في مجال السياسة، وكوكب الشرق أم كلثوم وغيرها من رموز الفن والثقافة. كما يشيد بالمبدعين العلميين مثل الدكتور أحمد زويل وفاروق الباز. يعكس الحب الوطني أيضًا روح الشعب المصري الأصيلة والبسيطة، مما يجعله محبوبًا بين العرب.
يعرض المقال كيفية التعبير عن هذا الحب العملي بدلاً من المجرد، عبر العمل على تطوير البلاد وتعزيز الاقتصاد والصناعة، بالإضافة إلى غرس هذه القيم في الأطفال منذ سن مبكرة. يستعرض أيضاً دور مصر كمهد للفنون العربية الحديثة، حيث شهدت نشأة وتطور السينما العربية وبرز فيها العديد من الفنانين المشهورين. تختتم الفقرات بتأكيد أهمية الاعتراف بفضل مصر وإظهار الامتنان لها دائمًا، باستخدام المثل الشعبي “مين فينا يقدر ميحبش مصر”.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب لعبد الوهاب بن منصور- وقع مني تكفير شخص قال إنه لا توجد آية في القرآن بهذا النص: إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا. فقلت إن
- تعرّضت لظلم شديد، ومكر أشدّ في العمل، ورّغم أنّه مضى وقت على ذلك، إلا أنني ما زلت أشعر ببعض الألم، ف
- أنا شاب في بداية تكوين حياتي وملتزم والحمد لله بالدين الإسلامي المهم أني أواجه مشكلة وأتمنى أن تساعد
- Austin Gunn
- أرجو من حضرتكم الإجابة على سؤالي بالكامل لإراحتي من هم الوسواس. إني قد نويت الزواج ببنت أعرفها من ا