يتناول المقال أهمية الصدق كصفة حميدة يجب على الناس التزامها لتحقيق السعادة في حياتهم. يُعتبر الصدق جوهرة ثمينة لا يقدّرها إلا الحكيم، وهو صفة كان الله -سبحانه وتعالى- يثني بها على أنبيائه، كما وصف النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- بالصادق الأمين. يشرح المقال فوائد الصدق، مثل نيل ثقة الناس، والفوز بالجنة، وتفريج الكرب، والبركة في الرزق، والراحة النفسية. في المقابل، يُعتبر الكذب من صفات المنافقين ويؤدي إلى النبذ الاجتماعي وعدم نيل الثقة أو الجنة. يُشير المقال إلى دور التنشئة الاجتماعية في تعزيز الصدق منذ الصغر، مؤكداً على مسؤولية الأهل في ترسيخ هذه الخصلة الحميدة في أبنائهم. كما يُبرز المقال أهمية نشر الصدق في المجتمع، مستشهداً بحديث نبوي يؤكد أن الصدق يهدي إلى البر والجنة، بينما الكذب يهدي إلى الفجور والنار. يتطرق المقال أيضاً إلى أنواع الصدق، مثل صدق اللسان الذي يتطلب تجنب شهادة الزور والغش والخداع، وصدق النية الذي يعني إخلاص العمل لله تعالى، وصدق العمل الذي يتطلب الإخلاص في العمل دون مراءاة أو طلب مديح الناس.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: لماذا قتلت فرنسا الكثير من معلمي اللغة العربية في مالي؟- يا شيخ لو امرأة زنت مرتين وهى متزوجة، وكان هذا الزنا منذ عام ونصف تقريبا، وطبعا لم تخبر زوجها بهذا ا
- أنا طالب مغترب في إسبانيا، حاصل على منحة دراسية، وتم توزيعي بشكل خارج عن يدي في سكن فيه اختلاط، ومعي
- أحببت شابا، وهو كذلك، لكننا علمنا أن هذا التواصل بيننا حرام، ويجب أن نتوب إلى الله، ففعلت كذلك، وقرر
- لو أن هناك شخصا أراد الزواج بامرأة يحبها كثيرا. ولكن أمه ترفض هذا الزواج. وقالت له: إنها ستغضب عليه
- هل يتساوي غير المسلمين يوم القيامة؟ بمعنى: أن منهم من يعمل خيرا كثيرا في حياته ومنهم من يعمل شرا تجا