في صلاة التراويح خلال شهر رمضان، لا يوجد عدد محدد من الآيات التي يجب قراءتها، مما يمنح المصلي مرونة في تحديد مدة القراءة بناءً على ظروفه الخاصة وظروف مجتمع الصلاة. كلما طالت القراءة دون أن تعيق المصلين الآخرين، كان ذلك أفضل. النبي محمد صلى الله عليه وسلم نفسه اختار فترات مختلفة للقراءة في صلواته الليلية، مما يوضح أن المرونة في القراءة مقبولة. عند أداء الصلاة فرديًا أو مع مجموعة توافقية، يمكن زيادة الوقت المخصص للقراءة بما يرونه مناسبًا. ومع ذلك، عندما يكون الشخص قائدًا لصلاة الجماعة، يجب أن يتجنب إطالة القراءة بشكل يؤثر سلبًا على المصلين خلفه، وذلك وفقًا لتعليمات الرسول الكريم الذي نصح بتخفيف الصلاة عندما يكون الشخص إمامًا للناس.
إقرأ أيضا:السّفوف (خلطة الحُلوة من الدقيق المحمص مع الزيت والعسل)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- حلفت يمينًا على زوجتي: (تحرمين عليّ كما حرمت عليّ أختي، (ولم أعد أتذكر إذا قلت: أنت طالق مني) إذا قم
- أنا أعيش بأمريكا انفصلت عن زوجي 10 أشهر بنية الطلاق وهو لم يطلقني، ولكن هل أعتبر مطلقة منه شرعا باعت
- إذا كان إطلاق اللحية قد يتسبب في ضرر لصاحبه بسبب الظروف التي تمر بها البلاد وزوار الفجر، فهل عدم إطل
- أديت فريضة الحج قبل خمس سنوات وقد اخترت الحج بالتمتع وعندما وصلت إلى مكة المكرمة أديت مناسك العمرة ك
- تعرفت على فتاة ووقع بيننا الزنا، وبعد عدة أشهر اتضح أنها حامل فذهبنا إلى أحد المساجد وأخبرنا الإمام