العنف ضد كبار السن، الذي يشمل الإيذاء الجسدي والنفسي والاقتصادي والإهمال الطبي، يمثل مشكلة اجتماعية خطيرة تؤثر سلباً على رفاهية المسنين. هذا العنف غالباً ما يرتكب من قبل أفراد موثوق بهم مثل الأحباء والأقارب ومقدمي الرعاية. لمكافحة هذه الظاهرة، يجب تعزيز التعليم والتوعية العامة حول مخاطر العنف ضد كبار السن من خلال البرامج المدرسية والمجتمعية. بالإضافة إلى ذلك، يجب تدريب المهنيين في مجال الرعاية الصحية لتقديم دعم فعال وعلاج مناسب لحالات مرض الزهايمر والخرف. تنفيذ حملات دورية مكثفة لنشر الوعي حول مساوئ التنكيل بالمواطن المسن والقوانين الناظمة لها يمكن أن يساعد في رفع مستوى وعي الجمهور. كما يجب تحديد وتوحيد المعايير البرمجية لقواعد العمل المعتمدة لرعاية الصحة الشخصية والنفسية للأسر المسنة، ومراقبة وضبط المخالف منها بصرامة. عمليات التفتيش الميداني المنتظم لمنظمات الرعاية المنزلية والتحقق من هوية مرتكب الواقعة المحتملة هي خطوات أساسية لضمان بيئة آمنة ومستقرة للسكان الأصغر عمراً. هذه التدابير مجتمعة تشكل بداية الطريق نحو عالم يسوده السلام الاجتماعي والتراحمي بين أفراد مختلف الأعمار.
إقرأ أيضا:طلبة الصين : اللغة العربية، مستقبل أفضل وأجمل- عمري ١٥ عامًا، وأعاني من التهاون في الصلاة، فأتركها وأرجع لها، وكان لدي شك أثناء الصلاة والوضوء، ومن
- سؤالي هو أنا صاحبة السؤال رقم 2158796 وكنت قد سألتكم فيه عن النذر وكانت إجابتكم بعد أسبوع مختصرة جدا
- أرجو الإجابة عن السؤال رقم: 2466513 لأني لم أجد جوابًا عن سؤالي في الروابط المحولة، وسؤالي ليس عن ال
- أرجو توضيح وتبيان المقولات أدناه مع الرقائق للقلب: لا يدخل النار إلا شقي، لا يهلك على الله إلا هالك،
- أنا أسكن بالجزائر، وأعمل بمؤسسة سوناطراك الجزائرية بصحراء الجزائر الخاصة بإنتاج البترول، حيث هذه الش