العنف ضد كبار السن، الذي يشمل الإيذاء الجسدي والنفسي والاقتصادي والإهمال الطبي، يمثل مشكلة اجتماعية خطيرة تؤثر سلباً على رفاهية المسنين. هذا العنف غالباً ما يرتكب من قبل أفراد موثوق بهم مثل الأحباء والأقارب ومقدمي الرعاية. لمكافحة هذه الظاهرة، يجب تعزيز التعليم والتوعية العامة حول مخاطر العنف ضد كبار السن من خلال البرامج المدرسية والمجتمعية. بالإضافة إلى ذلك، يجب تدريب المهنيين في مجال الرعاية الصحية لتقديم دعم فعال وعلاج مناسب لحالات مرض الزهايمر والخرف. تنفيذ حملات دورية مكثفة لنشر الوعي حول مساوئ التنكيل بالمواطن المسن والقوانين الناظمة لها يمكن أن يساعد في رفع مستوى وعي الجمهور. كما يجب تحديد وتوحيد المعايير البرمجية لقواعد العمل المعتمدة لرعاية الصحة الشخصية والنفسية للأسر المسنة، ومراقبة وضبط المخالف منها بصرامة. عمليات التفتيش الميداني المنتظم لمنظمات الرعاية المنزلية والتحقق من هوية مرتكب الواقعة المحتملة هي خطوات أساسية لضمان بيئة آمنة ومستقرة للسكان الأصغر عمراً. هذه التدابير مجتمعة تشكل بداية الطريق نحو عالم يسوده السلام الاجتماعي والتراحمي بين أفراد مختلف الأعمار.
إقرأ أيضا:كتاب فسيولوجيا الإنسان- رقم التعريف الدولي للأوراق المالية
- قلت لزوجتي: «حرام منك إذا ذهبت للسفر معي» وعدلت عن رأيي, وأريد أن تسافر معي.
- زوجتي قالت لي من الممكن أن أبعث فلوسا لأهلي دون علمك مثل ما تعمل فلانة، فقلت لها إذا عملت ذلك طالما
- حباريات
- أنا قد أعطيت مالا لوالد زوجتي لكي يشغله لي, وهو يعطيني نسبة 12 % على هذه الأموال ثابتة بغض النظر عن