في النقاش حول مكافحة المعلومات الزائفة، تم تسليط الضوء على دور الثقافة والتقاليد كعناصر أساسية في هذا السياق. يرى قاسم سامي وفريدة المنصوري أن ترسيخ قيم البحث عن الدليل والعقلانية منذ الطفولة يمكن أن يقلل بشكل كبير من انتشار الأخبار الملفقة والمضللة. من جهة أخرى، يؤكد راشد المرابط على أهمية الجهود العامة لتثقيف المجتمع حول التعرف على المعلومات المضللة وتحقيق الفحص لها، خاصة وأن التعليم الرسمي قد يكون محصورًا في الوصول. كما تشير عاليه بن زينب إلى فعالية الحملات الإعلامية الشاملة باستخدام المؤثرين الاجتماعيين، بشرط انتقاء هؤلاء المؤثرين بعناية وضمان موثوقياتهم. يدعم عبد السميع الشاوي استخدام المؤثرين الاجتماعيين ولكنه يحذر من التحقق من صحتهم ومصداقيتهم قبل الانخراط معهم. تركز المناقشة بشكل خاص على الشباب كمجموعة مستهدفة، وتعزز الحاجة إلى زيادة الوعي العام بغرض خلق بيئة أكثر ثقة وأمان فيما يتعلق بالمعلومات عبر الإنترنت.
إقرأ أيضا:الأمازيغ جينيا دراسة جديدة تفك لغز السكان الأصليين- منذ حوالي ثلاثة عشر يوما، ظهر لي خراج في أسفل ظهري(خراج عصعصي) ولم أذهب إلى أي طبيب، بسبب أنه ليس هن
- أمّن أبي على سيارة لنا تأمينا غير شرعي، وهو لا يعلم، فماذ نفعل وهل لو كان يمكن الاتصال بالشركة لرجوع
- أسطوانات RCA Red Seal
- أنا متزوجة من شهرين والآن أكره زوجي جدا جدا ولا أستطيع معاشرته لأنه يتعامل معي بمنتهى الخبث والدهاء،
- هناك فتوى تجيز للمرأة الحائض قراءة القرآن فكيف يمكن لها ذلك مع حرمة مسها للمصحف الشريف لعدم طهارتها؟