ولد جابر بن حيان، المعروف باسم أبو الكيمياء، في منطقة طوس الواقعة شرقي إيران حاليًا. على الرغم من عدم وجود معلومات مؤكدة حول مكان ولادته الدقيق، إلا أن بيئة الطوس التي نشأ فيها كانت غنية بثرائها الثقافي والديني، مما أثر بشكل كبير في أفكاره وأبحاثه المستقبلية. هذه البيئة المحيطة بمراكز التعلم والفكر ساهمت في تشكيل رؤيته ورغبته في البحث والاستقصاء، مما انعكس فيما بعد عبر نخبة أعمالٍ علمية هائلة كتبها خلال فترة عمره الطويلة نسبياً حتى وفاته.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سوموا (Somsois)
- أعيش مع أبي وأمي وأخي في بيت واحد، ولكل واحد منا شقة مستقلة، وأخي الأصغر ليس متزوجًا، ويعمل ويعطيني
- ما الحكم في الصلاة خلف إمام لا يرفع يديه عند تكبيرة الإحرام وإسبال يديه في الصلاة
- فقدت جوالي، وعندما سألت زوجتي عنه قالت: لم آخذه، ثم صارت بيننا مشاجرة كلامية بأنني اتهمها بأخذها للج
- Bollingen Prize for Poetry