مكان وفاة بلال بن رباح، الصحابي الجليل، هو دمشق، حيث انتقل إليها بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم. كان بلال قد عاش في المدينة المنورة لفترة قبل أن يقرر الانتقال إلى دمشق، التي كانت آنذاك عاصمة الدولة الأموية. في دمشق، تولى بلال مهمة إمامة المسجد الأموي الكبير، وهو دور مهم يعكس مكانته الدينية والروحية. توفي بلال في الخامس عشر من شهر ذي القعدة خلال السنة الحادية والعشرين للهجرة، تاركًا وراءه إرثًا غنيًا بالإخلاص والصمود أمام المحن. رحلته الروحية والنهائية تعكس التزامه العميق بالإسلام وثباته على مبادئه رغم الصعوبات التي واجهها. كان بلال رمزًا للمظلومين والأحرار الذين يقاومون الظلم بصبر وإيمان، وقد استمر تأثيره عبر القرون المتعاقبة حتى وقتنا الحالي.
إقرأ أيضا:كتاب مبادئ كيمياء الكممقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- فضيلة الشيخ من فضلك تجيب لنا على هذا السؤال من غير أن تحيله إلى فتوى أخرى، عندنا هنا فى القاهرة مبان
- أرجو الإجابة عن هذين السؤالين -جزاكم الله خيرًا -. 1- هل صحيح أن الأَوْلى في المسائل الخلافية هو الت
- أشعر أن قلبي ليس سليمًا، فتأتيني أحيانًا وساوس كبيرة، ولا أستطيع قولها، وأحيانًا وساوس باحتقار الناس
- Woodville, Alabama
- رجاء أريد معلومات حول الفتاوى في القنوات الفضائية العربية؟