تعد الجملة في اللغة العربية وحدة بناء أساسية تتألف من مجموعة مترابطة من الكلمات التي تحمل معنى كاملاً. يمكن تقسيم هذه الجملة إلى عدة مكونات رئيسية، أهمها الفاعل والمفعول به. الفاعل هو الشخص أو الشيء الذي يقوم بالفعل المذكور في الجملة، بينما المفعول به هو الكائن الذي يؤثر عليه هذا الفعل. على سبيل المثال، في جملة “قرأ الطفل الكتاب”، الطفل هو الفاعل والكتاب هو المفعول به. بالإضافة إلى ذلك، هناك الخبر الذي يبين حالة أو صفات الاسم، مثل “الجندي الشجاع”، حيث “شجاع” هو خبر لمبتدأ محذوف تقديره “هو”. الحال والشأن هما مكونان آخران؛ الحال يصف وضعية شخص ما وقت فعل فعله، بينما يشير الشأن إلى سبب أو دافع القيام بهذا العمل. الظروف والأحوال الزمانية والمكانية تنقل معلومات حول زمان ومكان الحدث، مثل “بعد غدٍ” أو “بالقرب من البيت”. بإتقان استخدام وتحديد كل جزء ضمن التركيبة الكلية للجملة، يمكن للقارئ استخلاص معاني جديدة ومعقدة من أبسط اللبنات اللغوية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : ازْمَرْ- لقد أخطأت مع بنت عمي، والحمد لله لم تصل إلى درجة الزنا، تبت إلى الله وندمت واستغفرت الله كثيراً، كاد
- ما هو واجب الزوج أمام زوجته حينما يكتشف أن هذه الأخيرة لا تولي اهتاما لأمه؟ جزاكم الله خيرا.
- وعدت الله بأنني كلما أفعل ذنب كذا فسأصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ألف مرة، وأقول الحمد لله ألف م
- Boadilla del Camino
- إذا احتلم شخص في نهار رمضان، ولم يعلم بذلك، حيث إنه صحا ولم يشعر ببلل ولم ير حلماً عن ذلك، وصلى الظه