لضمان أعلى مستويات الصحة والإنتاجية لدى قطيع الأغنام، يتوجب الحرص على توفير علف غني بمجموعة من العناصر الغذائية المتوازنة. تُعد المعادن مثل النحاس والموليبدينوم والكوبالت والسيلينيوم واليود والكالسيوم ضرورية لدعم وظائف الجسم المختلفة لدى الأغنام، كما أن مصدرًا ثابت للطاقة من الضروري لتلبية متطلبات كل مرحلة عمرية وفسيولوجية.
بالنسبة البروتين، يجب تعديل الكميات الموصى بها وفقًا لمرحلة نمو الحيوان؛ حيث تلعب النسب العالية منه دورًا في تطوير كتلة الجسم وزيادة طاقته الجسدية والعقلية.
من جانب آخر، تكتسب الفيتامينات أهميتها من خلال تزويد الأغنام بمجموعة شاملة ومتوازنة، بما فيها تلك التي يمكن إنتاجها بواسطة بشرتهم عند تعريض أجسامهم لأشعة الشمس. و أخيرًا، لا ينبغي إهمال ضرورة توافر الماء بكميات كافية، حيث يتأثر استهلاكه بشكل ملحوظ بتغير درجات الحرارة ويتم تقديره وفقًا لحالة صحة الحيوان وحرارته الداخلية وخارجها.
- شيخنا الفاضل أنا شاب عمري 19 عاما والحمد لله ملتزم بديني ومتدين وأؤدي جميع الفرائض والحمد للهولكن مش
- أيصح أن يستغفر الإنسان عن شيء لم يفعله بعد؟ ولا أعني معصية، ولا أقصد طاعة يريد جبرها بالاستغفار، ولك
- يحتفظ اليهود بجثث العديد من الشهداء في ما يسمى بمقابر الأرقام، لأنها تعطي رقماً لقبر الشهيد لا اسماً
- أنا متزوج، وزوجتي مقيمة معي في نفس البلد، ولكثرة المشاكل، والخلافات، وبعد محاولات كثيرة للصلح قررت،
- Mundolsheim