يؤكد الشيخ محمد بن صالح العثيمين على أهمية أن يلتزم الطالب المبتدئ في العلم بملازمة شيخ واحد، خاصة في بداية رحلته العلمية. هذا النهج يساعد على تجنب التشتت والاختلاف في الآراء، وهو أمر بالغ الأهمية في عصرنا الحالي حيث تختلف آراء العلماء بشكل كبير. يشير الشيخ إلى أن هذا الأسلوب كان سائدًا في السابق، حيث كان العلماء في المملكة يتفقون في الفتاوى والشروح. ومع ذلك، مع زيادة عدد العلماء الذين يعتبرون أنفسهم الإمام المقتدى به، أصبحت المسألة فوضوية. يوصي الشيخ بأن يركز الطالب المبتدئ على شيخ واحد حتى لا يتذبذب بين آراء مختلفة. ويذكر مثال الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بابطين الذي كان يركز على كتاب واحد فقط، الروض المربع، ويكرره حتى يحصل على فهم عميق. ومع ذلك، إذا توسعت مدارك الطالب، فمن الجيد أن ينظر إلى آراء مختلفة من العلماء. في النهاية، يشدد الشيخ على أهمية ضبط العلم وعدم الاعتماد على الكم الكبير من الدروس، بل التركيز على درس واحد وضبطه جيدًا.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الملاية- يوشيكي
- مشكلتي أن دورتي الشهرية تستمر 12إلى 13 يوما، ثم أتطهر وأبقى أسبوعا دون دم، وفي الأسبوع الثاني ينزل م
- أنا رجل متزوج منذ 11 سنة، وأعمل بإحدى الدول، ولم يرزقني الله بأولاد، فقررت أن أتزوج بزوجة ثانية، وات
- أعمل سائق حافة -باص- في المدينة، مرة في النصف الأول من اليوم، ومرة في النصف الثاني. وتكون فترة التبا
- أنا جندي في الجيش، أغلب الأوقات أكون في مركز عملي، ويوم الجمعة لا أستطيع الذهاب إلى المسجد، وأتقدم ل