تناولت نقاشات واسعة عبر الإنترنت موضوع “الملكية الفكرية”، حيث عرضت وجهات نظر مختلفة حول دورها وفعاليتها. بعض المشاركين، مثل سمية الرشيدي، اعتبروا أنها قد تكون عقبة في طريق حرية التدفق المعرفي، بينما أكد آخرون، بقيادة عرجاوي الغنوشي وشعيب المهنا، على أهمية إيجاد توازن بين حماية الإبداع وضمان حق الجميع في الوصول إلى المعلومات. واقترحت الأخيرة نموذجين هما رخصة الحريات وخياريات التعلم المفتوح لتحقيق هذا التوازن.
من ناحية أخرى، أيد لقمان البوخاري فكرة استخدام الملكية الفكرية كميسر للتبادل العلمي والثقافي العالمي، لكنه شدد أيضًا على ضرورة مراقبة عدم سوء استخدام تلك الحقوق لإقصاء الآخرين. وأضافت إبتهال بن لمو التأكيد على التحقق من عدم التحكم غير العادل بهذه الحقوق. أما بالنسبة لسيميرة الموريتاني ونوال العامري، فقد سلطتا الضوء على الجانب السياسي لهذه المسألة وكيف يمكن أن تستغل لأهداف بعيدة عن تشجيع الابتكار الحقيقي.
إقرأ أيضا:اتحادية قبائل الشياظمةوفي النهاية، اتفق معظم المشاركين – بما في ذلك عبد الباقي بن عبد الله وعبد الرحيم الغنوشي وزهرة السيوطي – على أنه
- العربي المناسب للمقالة: مدينة مانيزاليس الكولومبية وعاصمتها الإدارية لكالداس
- سمعت أحد الشيوخ يقول: إياك أن تظن أن لك قدرا عند الله، فمهما كنت طائعا فليس لك قدر عنده، فما صحة هذا
- صاحبي يمتلك ورشةً صغيرةً لصناعة الصابون التقليديّ، ولا يستطيع إكمال المشروع، فدخلت معه في شراكةٍ بما
- Lawrence Thomas (soccer)
- قامت زوجتي بإجراء عملية منظار للقولون، ولم نجد طبيبة لإجراء هذه العملية، فقام بها طبيب رجل. فهل في ذ