يطرح المقال تساؤلات جوهرية حول منطق البحث العلمي، مشيرًا إلى أن المنطق الحالي الذي يحكم هذا المجال هو نتاج عقود من الاستثمارات والسياسات التي منحته شرعية. يتساءل المقال عما إذا كان هذا المنطق القديم يمكن إعادة كتابته، أم أن السيطرة على المعلومات من قبل مؤسسات معينة تعيق ذلك. يُعتبر التحكم في المعلومات التحدي الأكبر، حيث تُشكل المؤسسات التي تحكم الوصول إلى هذه المعلومات جدرانًا صعبة المنفذ للوصول إلى الحقيقة. يُطرح السؤال حول وجود بدائل للمنطق القديم، ويُقترح تطوير منهجيات جديدة للبحث والاعتماد على آراء مختلفة لتحقيق حلول أكثر دقة ونزاهة. يُعتبر مفتاح التغيير في إعادة كتابة المنطق نفسه، الذي يُحدد كيفية قياس النجاح في البحث العلمي. يُطرح السؤال عما إذا كانت إعادة كتابة هذا المنطق مخاطرة أم ضرورة، وهل يمكن التغلب على هذه المعضلة بمعارضة المنطق القديم والتحكم في المعلومات.
إقرأ أيضا:من أبرز اللغات التي تعتمد الأبجدية العربية (الحروف العربية) في كتابتها- أصوم هذه الأيام أيام القضاء من رمضان الماضي، ولكن انتبهت اليوم أن من الممكن أن أكون قد أفطرت أمس قبل
- كنت في ضائقة مالية منذ 5 سنوات، وساعدني رجلان كريمان بمال بسيط كنوع من المنحة أو الهبة، ولكن الكبريا
- هل يجوز ارتداء الساري الهندي في المنزل أمام صديقاتي والمحارم، ولا أقصد التشبه، مع العلم أن الكثير من
- سؤالي هو كالتالي: نعلم أن الله أمر نساء المومنين بالحجاب الشرعي، المتزوجة وغير المتزوجة. بالنسبة لغي
- أختي تحاول أن تفقدني ثقتي بنفسي. أنا بنت عندي 25 سنة، و-الحمد لله- جميلة، وكل الناس الذين أعرفهم وأص