من الأدلة على وجود الله تعالى، دليل الحدوث الذي يعتمد على فكرة أن الكون مخلوق، أي وُجد بعد أن كان عدماً، مما يستلزم وجود خالق. هذا الدليل يستخدم مفهوم الجواهر (الأجسام) والأعراض (الصفات) التي تتغير، مما يدل على أن هناك من يُنظّمها وهو خالقها. بالإضافة إلى ذلك، هناك دليل الإتقان الذي يشير إلى الدقة والالتزام في الكون، مما يستحيل أن يكون من دون مدبّر أو خالق. هذا الدليل يُظهر أن الكون مُعدّ بإتقان بما يناسب معيشة الإنسان، مثل الجاذبية الأرضية والغلاف الجوي. كما يُعتبر الدليل الفطري من الأدلة القوية، حيث يولد كل إنسان على صفة تدل على وجود خالقه، ويتضح ذلك في لحظات الشدة عندما يتوجه الإنسان إلى القوة الغيبية. هذه الأدلة القديمة والحديثة تُظهر بشكل متكامل وجود الله تعالى.
إقرأ أيضا:أبو الوفاء البوزجاني (الهندسي البارع)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بداية بلوغي كنت أفطر من رمضان ستة أيام قبل موعد الدورة الشهرية، وكنت أمارس الاستمناء؛ ظنًّا مني أ
- آنا ماريا غارسيا
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشكلتي أن زوجي يشك بي من قبل جارنا وأعلمكم بأنني من أشرف النساء وأنا
- ما حكم إعطاء أختي سماعتي السلكية لتكلم شخصا إلى الآن لا نعرفه، ولكن أبي وأباه قرأوا الفاتحة، مع العل
- إذا أخذ إنسان فكرة إنسان آخر واستغلها حتى وفقه الله وجنى بسببها ربحا. فهل للشخص صاحب الفكرة حق في هذ