في حديث شريف للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، يؤكد أنه عندما يقول شخص “هلك الناس”، فهذا الشخص هو بالفعل الأكثر هلاكًا. هذا يعني أن من يعتقد أن الجميع سقطوا في الخطيئة بينما هو مستثنى، غالبًا ما يكون هو الأكثر انحرافًا عن الطريق المستقيم. يشير الحديث إلى خطر الكبرياء الزائد لدى الأفراد الذين يقدّرون أنفسهم فوق الآخرين، معتقدين أنهم الوحيدون الحكيمون أو الصالحون. هذه الحالة ليست فقط مذمومة دينياً، ولكنها أيضا تؤدي إلى الشعور بالعزلة وانعدام التعاطف مع المجتمع. العلاج المقترح لهذا الخلل النفسي يتضمن التفكر في عواقب الكبرياء في الآخرة، دراسة تواضع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وتجنب الملابس الباذخة لتذكر الطبيعة الإنسانية الأساسية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمرء أيضًا أن يستفيد من صحبة الأشخاص المتواضعين لتحقيق نفس الخصائص الحميدة.
إقرأ أيضا:الإمام والجغرافي .. أبو حاتم البستيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- الإنسان الخنثى هل مذكور في القرأن الكريم وماذا يفعل بنفسه فهو ليس رجلا ولا امرأة وهل إذا شذ جنسيا سي
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا تاجر ألعاب وهدايا في المكسيك, سؤالي هو هل يجوز أن أبيع أشكالاً أ
- أنا شاب عمري 17سنة، في آخر سنوات دراستي للثانوية. وعندما أذهب إلى المدرسة كل يوم، أرى فتاة عمرها مقا
- جزاكم الله ألف خير على هذا الموقع. سؤالي هو أنا رجل متزوج منذ 15 عاما ولدي خمسة أبناء المشكلة يا إخو
- نرجو منكم تزويدنا بأسماء شهداء كربلاء من أصح المصادر مشكورين.