تعود جذور فن الكتابة إلى العصور القديمة حيث بدأت بمحاولات التعبير البسيطة مثل رسومات الكهوف التي يعود عمر بعضها لأكثر من ثلاثين ألف عام. كانت هذه الرسومات غالباً تصوراً للحيوانات البرية، ولم يكن الغرض منها مؤكدًا تماماً – ربما كانت وسيلة اتصال أم مجرد تمثيل فني يومي. لكنها شكلت الأساس الأول لتطوير وسائل الاتصال الكتابية فيما بعد.
مع مرور الوقت وتطور المجتمعات نحو المدن المركزية، ظهرت حاجة ماسة لأنظمة كتابة منظمة لإدارة الأعمال والحسابات. قدم السومريون نظام الكتابة السومرية باستخدام أقراص طينية مرنة ونقش رموز تمثل أشياء مادية بطريقة واضحة وبسيطة حتى يتمكن الجميع من قراءتها وفهمها. كذلك، أظهر المصريون القدماء براعتهم في الكتابة من خلال نقوش المعابد والأعمدة التي عكست خبرتهم الواسعة في الفنون اليدوية كالرسم والنحت بالإضافة إلى المهارة في حفر نصوص طويلة بشكل خطي.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتثم شهد العالم ثورة نوعية أخرى مع ظهور الأبجديات، والتي تعتبر نقطة تحول كبيرة في التاريخ بسبب قدرتها على نشر التعليم للقضاء على الجهل بين مختلف الطبقات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية. وقد ساهم العرب والفينيقيون بشكل
- بسم الله الرحمن الرحيمبالإشارة إلى الفتوي رقم 99614 من سرق مالاً مسروقا فيجب عليه رده إلى مالكه لا إ
- كاليمانتان الشرقية
- عمر لديه مال كثير وشغل معه عبده كمندوب عنه بحيث لو أردت أنا أو أي شخص أن نشتري أي شيء مثلا ثلاجة أذه
- قمت بنشر تلاوة قرآنية لأحد القراء؛ لجمال صوته، لكنه غير متمكن من أحكام التجويد بصورة جيدة، فهو يزيد
- هنالك خدمة توصيلٍ؛ تقوم بدفع 3 دولار مقابل كل توصيلة، بالمقابل هناك اشتراكٌ سنوي ب100 دولار، ويمكنك