أولياء الله، كما يُوضح النص، هم المؤمنون المتقون الذين لا خوف عليهم ولا هم يحزنون. هؤلاء الأشخاص يتميزون بإيمانهم العميق وتقواهم، مما يجعلهم في مرتبة خاصة عند الله. يُشير النص إلى أن الولاية ليست حكرًا على أحد، بل هي متاحة لكل من يؤمن ويتقى، بغض النظر عن وضعه الاجتماعي أو الثقافي. هناك مستويات مختلفة لهذه الولاية: الظالم لنفسه هو المسلم العاصي الذي لديه نوع من الولاية بسبب إيمانه وبعض الأعمال الصالحة، والمقتصد هو المسلم الملتزم بفرائض الدين ويتجنب محظوراته، والسابق بالخيرات هو الذي يؤدي الفرائض ويبتعد عن المحرمات ويحرص على أداء النوافل. الولاية ليست امتيازًا يبيح لصاحبها فعل المحرمات أو ترك الواجبات، بل هي علاقة خاصة مبنية على الطاعة والإخلاص والتقوى.
إقرأ أيضا:ابن السمينةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- خرجت من المسجد في صلاة العصر بسبب أن الأمام كان يتكلم مع أحد الأجانب وأطال في ذلك حتى أن المساجد أكث
- عندما كان عمري 13 سنة عاقبتِ المعلمة تلميذًا كان يدرس معي عقابًا يسيرًا، فضحكت بصوت هادئ، وقلت: أهذا
- : تغطية الثدي
- لقد اشتريت بضاعة وعليها ضمان لمدة عام وخلال الفترة تعطل في البضاعة شيء قد يكون بسبب سوء استخدام مني،
- أنا شاب غير متزوج أعمل فى الخليج حتى لا أطيل عليكم سؤالي وأنا نائم حدث أن استحلمت وأثناء ذلك وقبل خر