وفقًا للنص المقدم، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة في هذا اليوم العظيم. أولاً، النبي محمد ﷺ هو الشفيع الأول، حيث وعده الله بالمقام المحمود وهو الشفاعة. كما يشفع الأنبياء والرسل، حيث يذكر النص أنهم يعينون النبي ﷺ في الشفاعة. بالإضافة إلى ذلك، يشفع المؤمنون بدرجاتهم، حيث يشفع العلماء والشهداء والصالحون.
كما يشمل الشفعاء الملائكة، حيث يشفعون أيضًا. ويذكر النص أن الله ? يقول يوم القيامة “شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون”، مما يدل على أن الشفاعة ليست خاصة بالأنبياء فقط، بل تشمل الملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
في النهاية، يشير النص إلى أن الشفاعة ليست محصورة في مجموعة معينة، بل هي عامة، حيث يشفع كل مؤمن صالح في من شاء. وبالتالي، فإن الشفعاء يوم القيامة هم مجموعة متنوعة من المخلوقات التي أذن الله لهم بالشفاعة، بما في ذلك النبي ﷺ والأنبياء والملائكة والمؤمنين بدرجاتهم.
إقرأ أيضا:قبيلة الشياظمة العربية- الاستيلاء على ناقلة النفط سانت نيكولاس
- أخونا في الله أحمد الشقيري تحدث في مواقع التواصل عن أمر مهم جدا سأذكره باختصار: قال هناك 3 دوافع ـ ن
- بدايةً أشكركم جزيل الشكر على ما تقدمونه من خدمات الفتاوى والاستشارة للزوار، فجزاكم الله خيرًا، وسؤال
- منذ بدأت الالتزام بالعبادات بشكل صحيح منذ 7 سنين تقريبا وأنا أعاني وبشدة أفكاراً هدامة تراودني يمكن
- حصل موقف، وهو أن معلما لنا أراد أن يحدد المنهج والدروس التي سنختبر فيها، مشترطا ألا نخبر الصفوف الأخ