إبيقور، الذي ولد في جزيرة ساموس خلال القرن الرابع قبل الميلاد، يعتبر واحداً من أكثر الشخصيات تأثيراً في تاريخ الفلسفة الغربية. بصفته مؤسس مدرسة أبيقورية، ركزت فلسفته بشكل أساسي على البحث عن السعادة والرضا النفسي. كانت رؤية إبيقور للسعادة مبنية على توازن بين المتع اليومية والحكمة الروحية، وهو ما يتطلب القضاء على مخاوف الإنسان تجاه المجهول وما بعد الموت. وبذلك، يمكن للفرد أن يعيش حياة مليئة بالسعادة الدائمة ضمن حدود العقلانية والمعقول.
كان لأسلوب إبيقور البسيط والصريح في تقديم أفكاره دور كبير في انتشارها وانتشار جذورها الفلسفية. لم تقتصر شهرته على النخب الفكرية فقط؛ بل امتدت إلى الجمهور العام بفضل بساطة وأهمية رسائله. بالإضافة إلى ذلك، حرص إبيقور على تطبيق أفكاره العملية من خلال تأسيس مدارس تعليمية خارجية عن المؤسسات الرسمية، مما سمح بنشر وتعزيز فلسفته بشكل أكبر.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دَابَابالإضافة إلى إسهاماته في الفلسفة الأخلاقية، برز إبيقور أيضاً كمفكر طبيعي، حيث تناول موضوعات مثل أصل الكون والقوانين الفيزيائية في كتابه “على الطبيعة”. بالتالي، يعد إ
- تزوجت زوجي وقد كنت أحبه، ووقفت أمام أسرتي لأتزوجه، ومرت بنا مشاكل كثيرة، وكنت دائمًا الطرف الذي يشتر
- كان مكتوبا كتابي على رجل أحببته كثيراً ولكن حصلت مشاكل بيني وبينه بسبب أسرتي وأسرته ونتيجة التدخلات
- حكم حج من قامت الشركة التي يعمل بها بدفع نفقة الحج, علما بأن هذه الأموال استقطاع من مرتبات العاملين
- ينفريد هيرز
- Wandignies-Hamage