وفقًا للنص المقدم، يُعرّف الإمام الراتب في الصلاة بأنه الشخص الذي عينه السلطان أو نائبه أو الواقف، أو اتفق عليه أهل المسجد. هذا التعريف مستمد من مصادر فقهية مثل “لوامع الدرر” و”الدين الخالص”. يشير النص إلى أن الإمام الراتب هو الأحق بالإمامة، حيث إن وجوده في المسجد يضمن انتظام الجماعة في الصلاة. إذا كان أهل المسجد قد رضوا بك إمامًا لهم، وانتظم أمر الجماعة على ذلك، فأنت تعتبر إمامًا راتبًا في هذا المسجد. هذا يعني أنك أحق بالإمامة فيه من غيرك ما دمت قارئًا، تحسن الصلاة بالناس، وتعلم فقهها. حتى لو لم تكن حاضرًا في كل الصلوات، فإن كونك إمامًا راتبًا يعتمد على رضا أهل المسجد وانتظام الجماعة على ذلك.
إقرأ أيضا:تشابه جينات العرب سواءا في المشرق أو المغرب العربيمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أريد شراء شقة عن طريق صندوق الحج بدفعة مناسبة لي، وعقد إيجار ينتهي بالتملك، علما بأن سعر الشقة فعليا
- هل يجب علي أن أخبر أهلي الذين في البيت، أن رائحة الكلور تتعبني، حتى لا يشترونه؟
- لقد منحني الله سبحانه وتعالى فهم أحوال الإنسان سواء أكان غاضبا أو غير ذلك.. السؤال المطروح هوأني لما
- أنا شاب طلقت زوجتي، وفي اليوم التالي أرجعتها بالقول، في اليوم التالي سافرت للخارج في عمل. فهل إذا ما
- ما حكم من دعا الله بأن يجعله خيراً من شخص معيَّن؟